ان هذه العبارة لعبد الله بن المقفع مذهلة وكم هي مناسبة لعصرنا هذا ولظروفنا هذه ( الدين تسليم بالايمان والرأي تسليم بالاختلاف فمن جعل الدين رأيا عرضه للاختلاف ومن جعل الرأي دينا قدسه )
ما اروع هذا التشبه وما احوجنا في هذا الزمان الي التسليم بالدين والي الاختلاف بالرأي ولكنا عكسنا الاية فنحن جعلنا الدين رأيا واختلافا فيه وتقاتلنا من اجل هذا الرأ] وبعدنا تماما عن الكتب السماوية المقدسة وجعلنها عرضة ليفتي فيها كل من قرأ سطرين فرجاء ان نعود بالدين الي قدسيته وان نسلم بما فيه وتعود ساحة اللاراء الي الاختلاف لان الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
ما اروع هذا التشبه وما احوجنا في هذا الزمان الي التسليم بالدين والي الاختلاف بالرأي ولكنا عكسنا الاية فنحن جعلنا الدين رأيا واختلافا فيه وتقاتلنا من اجل هذا الرأ] وبعدنا تماما عن الكتب السماوية المقدسة وجعلنها عرضة ليفتي فيها كل من قرأ سطرين فرجاء ان نعود بالدين الي قدسيته وان نسلم بما فيه وتعود ساحة اللاراء الي الاختلاف لان الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق